رد على فيدراليين بخصوص كذب دعاة الفيدرالية باتفاقية نزول قوات تركية
بسم الله
اتفاقية جيدة وهذا ما نريده حماية الحدود والمنشآت بالتقنية الحديثة وتدريب الثوار . لماذا الكذب يا دعاة فتنة الفيدرالية . الاخبار الجيدة تنكد معيشتكم فتقلبوها فتنة كذبا وزورا .
بل أكثر من الكاميرات , رغبنا في استخدام قمر صناعي لمراقبة الحدود والاغراض العسكرية والمدنية ان سمحت التقنية.
خبر عاجل :
سنعرض حلقة من حلقآت آلفيدرآليين ( آلكآذبين دعآة آلفتنة ) تحصلت صحيفة قورينا الجديده على وثيقة الاتفاق الذي تم بين الحكومه الليبية والتركية و التى تنص على حماية الحدود وتدريب الثوار على حماية المنشأت النفطية .... للاسف اثبت انصار الفيدرالية انهم اهل الفتنه وانهم كاذبون وانهم يريدون الحرب الاهلية ... اين هى القوات التركية التى ستدخل ؟؟؟ للاسف حسبي الله ونعم الوكيل فى كل ليبي صدق كذب الانفصاليون ..صدقوني هم نسخة من آلقذآفي ~اقرؤا الوثيقه التى قلتوا انها لدخول تركيا وتسيطر على نفط حسبي الله ونعم الوكيل .
..............................................................................................
قورينا الجديدة تنشر نص الاتفاقية مثلما جاءتها من مصدرها في مدينة طرابلس.
كانت ليبيا وتركيا قد وقعت اتفاقية تعاون بين البلدين تتضمن تأمين الحدود الشرقية البرية والبحرية والجوية والمنشآت النفطية للمناطق الشرقية.
وتم الاتفاق -خلال زيارة الوفد التركي إلى درنة الكترونية الخاصة بالعاملين في هذا المجال وكذلك صيانة وإصلاح المطارات وإنشاء بعض المطارات في الصحراء الليبية ومراكز المراقبة على الحدود و إصلاح بعض المواني البحرية وتزويد الثوار بكافة المعدات الحديثة والمتطورة وزوارق لغفر السواحل لحماية الحدود.
كما تم الاتفاق على تدريب الإفراد من الثوار الملتحقين بالقوات المسلحة والشرطة في دورات تأهيلية سريعة بحيث تكون المنطقة الشرقية نموذج يطبق على كل المدن الليبية
من جانبه، قال مدير العلاقات والتعاون الدولي العميد حمد مفتاح الشلوي إن الغرض من هذه الزيارة هو البحث في أمور الحدود وغفر السواحل لليبية حيث قمنا بزيارة للحدود والسواحل والمواني والقواعد الجوية في المنطقة الشرقية وتعرفنا على المتطلبات لهذه المنطقة ما يحتاجه حرص الحدود ؛ و احتياجات المنافذ البرية والجوية و البحرية.
وأضاف “وصلنا لنتائج جيدة منها إمكانية التعاون مع الإخوة في تركيا بإنشاء مراكز لحماية الحدود الليبية واتفقنا أن تكون المراقبة الكترونية وبالكاميرات كم اتفقنا على مراقبة الحدود بالطيران بدون طيار و توفير زوارق سريعة لمتابعة الهجرة غير شرعية ومتابعة المهربين وغيرهم”
ومن جهته، أوضح العقيد حسين شكري مساعد وكيل وزارة الدفاع أن الاتفاقية تمت مع وزارة دفاع الجيش لتركي بحيث تقوم وزارة الدفاع الجيش التركي بمساعدة الجيش الليبي في تامين الحدود وتامين الأهداف الحيوية وترتكز هده الاتفاقية على تامين الحدود وتوفير المعدات التقنية الحديثه للإفراد لمنع التهريب والتسلل بجميع أنواعه.
وقال شكري في تصريح خاص لقورينا الجديدة إن الاتفاقية تشمل إقامة اكاديمية خاصة لدارسة الحدود تقام في احد المناطق القريبة من الحدود مخصصة في تدريب الأفراد تدريب تخصصي على تامين الحدود وتدربيهم على الطياران العمودي والطياران الاستطلاعي المتحرك بحيث يتم تأهيل بعض من الأفراد لحارسة الحدود.
وأشار إلى أنه ثم تشكل لجنة تقوم بالترتيبات ووضع إلية لبدء التنفيذ الفوري للاتفاقية في المدة القادمة تتضمن إرسال بعض من أفراد الثوار والعسكريين لتدريبهم تدريب سريع في الكليات والمدارس العسكرية بتركيا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق